تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

212. إيفلين روز (بوف)

أجبرت ابتسامة على وجهي، لكنها لم تكن تبدو مخلصة على الإطلاق.

"ربما اشتقت إليك."

أطلق لازاروس ضحكة خشنة، من النوع الذي لا يحمل أي تسلية حقيقية.

"لطيف، إيفلين. لكننا نعلم كلاهما أنك تتصلين بي فقط عندما تحتاجين إلى حفار قبور."

كان يقرع أصابعه ببطء على الطاولة، صوته منخفض وخشن من سنوات التدخين المتواصل....